( عدنان ولينا وجزيرة الأمل )
لا أعرف إن كان طيفي زارك استحلفته أن يطرق دارك ويقبل جدارك ...
ترى هل حملت لك أنسام الصباح أشجاني ؟؟؟
هل وصفت لك بدقة حناني ؟؟؟
هل وصَّلَ لك الحمام رسائل أشواقي ولهفتي وأحتراقي ؟؟؟
لا أعرف إن كان طيفي زارك استحلفته أن يطرق دارك ويقبل جدارك ...
ترى هل حملت لك أنسام الصباح أشجاني ؟؟؟
هل وصفت لك بدقة حناني ؟؟؟
هل وصَّلَ لك الحمام رسائل أشواقي ولهفتي وأحتراقي ؟؟؟
منذُ صغري أُعجبت بعدنان لأنه يعشق لينا ...
عدنان ذلك الفتى الشجاع الطيب الذي يصنع المعجزات
من أجل فتاة أحبها بصدق ...
إنها لينا ...
ذلك الشهم النبيل الذي يتحمل العذاب لأجل راحة لينا..
لم تكن لينا فتاة عادية لقد كانت مذهلة حقاً ...
كانت طيبة وحنونة ...
ذكية وصبورة ...
مرحة ومعطائه ...
ذكية وصبورة ...
مرحة ومعطائه ...
صوتها نغم وضحكها تغاريد ماأجملها حين تضحك
أو تبتسم وما أحلى حركاتها ...
جميلة حتى في بكائها ...
ما أروعها حين تنادي عدنان ...
تناديه بنبره يملأها الحنان عدنان عدنان أين أنت ياعدنان ...
عندما كنت أرى عدنان يقفز من أعلى طابق وبحضنه حبيبته لينا
يرفرف قلبي ويصفق له بحرارة وأقول في نفسي أحسنتَ ياعدنان ...
يرفرف قلبي ويصفق له بحرارة وأقول في نفسي أحسنتَ ياعدنان ...
كم تمنيت أن أصافح لينا وأقول لها هنيئاً لك بعدنان
وبحب عدنان وشجاعة عدنان ...
فهل في العالم رجل يشبه عدنان أم أنه فيلم كرتوني من نسج الخيال ؟؟؟
لازلتُ على ثقة بأن عدنان موجود وبأن لينا سوف تبني دارها
مع عدنان في جزيرة الأمل الخضراء ...
فلن تغيب الشمس طويلاً مادامنا في الدنيا
وسوف تضيء الأنوار أراضي الأمل بالليل
والنهار وتنتهي الرحلة باللقاء ...
وبحب عدنان وشجاعة عدنان ...
فهل في العالم رجل يشبه عدنان أم أنه فيلم كرتوني من نسج الخيال ؟؟؟
لازلتُ على ثقة بأن عدنان موجود وبأن لينا سوف تبني دارها
مع عدنان في جزيرة الأمل الخضراء ...
فلن تغيب الشمس طويلاً مادامنا في الدنيا
وسوف تضيء الأنوار أراضي الأمل بالليل
والنهار وتنتهي الرحلة باللقاء ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق