السبت، 2 مارس 2013

أحبـكــــ ولا أرى أكبــر منهـا ،،،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحبـكــــ ولا أرى أكبــر منهـا ،،،
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يامالك عرش قلبي وأمير شعري ...
يا شقيق روحي وحياة نبضاتي ...
أعطيتك كل الحب والعشق والغرام ...
أهديتُك كل الحنان والأمان...
منحتك كل الإهتمام والدلال ...
ولا أعرف ماذا أعطيك بعــد ...
ماذا أهديك غيــر روحي ؟؟؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

برغم أن ذاكرتي مأهولة بك ...
وبرغم أنك ملاذي وهوائي و دوائي ......
وبرغم أنك مائي وغذائي ...
وبرغم أنك احتليتَ قلبي وفكري وخيالي ...
وبرغم أنك امتلكت روحي ....
وبرغم أنك الوحيد الذي استحوذ
على كياني من دون البشر ...

إلا أني أجــدُ مشاعري مقصــرة و عاجــزة
عن إخراج الحجم الحقيقي لما يحويه جوفي من حب لكــ ...

ولو كان بيدي لأسكنتُك أحشائي وأدخلتُك باطني
لترى كيف إعترش حبك موطني ، وكيف تأصل وتأسس ،
وكيف تشعب وامتدت جذروهُ إلى كل خيلة من خلايا جسدي ....

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لم يبقى شيء أقوله لك في الحب والشوق
والغرام والهيام سوى كلمة بتُ أكررها دوماً ...
كلمة تشوقتُ لنطقها منـذُ خلقت ...
كلمة تذوب ملامحي لنطقها وتُرفرف أحلامي بها ...
كلمة أعشقها لفظاً ومعنى ...
ثُلاثية الأحرف ولكنها تجمع كل مافي الدنيا
من عواطف صادقة وطاهرة ...
كلمة تخرج أحرفها مع كل تنهيده ...

أحبــــكــ ولا أرى أكبــر منهـــا ،،،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أقولها بصدق ...
أقولها من أعماقي ...
ووالله إنك تستحقها بل وأكثــــــــــــر
ولكن ماعادت كل الكلمات تكفي ولا المفردات تفي
وأصبحت كل التعابير لاتسمن و لاتغني عندي فحبي
وشوقي أكبــر من كل شيء
و أقـوى من كل شيء و أعظم من كل شيء ...

وأصبحتُ بحاجة إلى لغة جديدة خاصة بك وحدك
لأعبر بها عما يغتلي بداخلي فمملكة إحساسي لاتشرحها الحروف
ولو كانت بالألوف فلقد تغذى حبي من طيبة قلبك
وشرب من عذوبة عطائك فتعدى المالانهاية
وغدا البوح يتطلع إلى النجوم العلياء والقمــر المنيــر
ويُلمح للشهب والكواكب أنه والصدق وجهان لعملة واحدة نـــادرة جداً
كُنتَ ولازلتَ جديراً بامتلاكها فهنيئـــاً لك ياحبيبي بـــــها ...

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

منحتني الحب والحنان والإهتمام ...
ومنحتني الشعور بالجمال والجلال
وأشعلتَ جذوة الحب فيَّ...

وأعطيتني مصل الحياة لأبدأ حياتي
ولأهنئ بالعيش الرغد الآمن و أهديتني سر السعادة تحت ظلال
وجودك الغالي و وهبتني عناقيد لمعاني لم أكن لأعرفها
وأحاسيس لم أكن لألمسها وحقائق
لم أكن لأستوعبها لو لم أكن معـكـ ولكــ ...

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أنتَ مصدر سعادتي وفرحتي ...
أنتَ موطن ثرائي ...
أنتَ كنــزي يا سيدي الغالي ...
فاسمح لي أن أكررها مرةً أخرى حتى تسمعها مرةً
بعد مرةً بصوت هامس مره وأخرى بصوت عالي ...
أقول لك :- ( أحبـــــكـ أنت ياحبيبي )

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق