°¨¨™¤¦ أنثى لن تتكرر ¦¤™¨¨°
حبيبتي ....
ها أنا أصفك كما أنت ...
فنور القمر أنتِ ... وضياء الشمس أنتِ ...
أنت عندي كل النساء ، برغم أنك لاتشبهينهم !!!
لستُ أدري مما خُلقتِ ، ربما كنت الملاك الذي تصور على صورة فتاة !!!
روعتك تفوق حدود أفكاري ...
ليتني عرفتُك قبل أن أعرف أحداً ....
ليتني عرفتك منذ أن كنت جنيناً في بطن أمي !!!
أعرف بأن ذلك مستحيل ...
ولكنني أعشقك أيتها المستحيل ...
صدقيني ياحبيبة روحي أنني عندما أراك لاأصدق بأني أُلامسك ،
تبدين لي في كل الأحوال صورة ... خيال ...
حتى وأنتِ تتمثلين حقيقة أمام عيني ...
أراكِ خيال !!!
رائعتي ....
أنتِ تركيبة لجوهرة نادرة ، غالية الثمن ، لم يكتشفها أحدٌ غيري ،
ليست متوفرة على سطح الأرض والراجح أنها من كوكب آخر ...
وردتي ...
كل يوم وفي كل سجود أدعو الله بأن يوفقني لإمتلاك جوهرك المصون ،
فتكونين قدري ونصيبي ...
لؤلؤتي ...
ياضوء الأمل الذي لاح ... وكلما رأيته أرتاح ..
لابد أن تعرفين أن يومياتك يوميات إمرأة عظيمة تصنع المجد علماً يرفرف فوق الـرُبا ...
آه ما أعذبك !!!
كل شيء منك جميل حتى غضبك !!!
حنانك والله أكبر من حنان أمي ...
ووالله لو جُبتُ العالم برمته لن ألقَ مثلكِ ...
مؤمنة وصابرة ، صادقة وحنونة ، طيبة ومعطاءة ...
تعرفين كيف تجبريني على حبك ...
تفكيرك راقي جداً ...
بثقافتك وبإحساسك تتفوقين على كل من حولك ...
تعجبني شفافية روحك ومرحك ...
أنت مثيرة وجذابة حتى في صمتك ...
لقد جمع الله فيك من جمال الشرق و الغرب ...
ومن جمال الخلق والخلقة ...
كيف لي أن أصفك؟؟؟
وهل أتكلم عن حسن عينيك أم جمال أنفك أم نظارة بشرتك أم ملاحة فمك ..
كلها أسلحة تدمرني وتشل حراكي ...
فمن يستطيع أن يقاومك ؟؟؟
آآآآه لو تعرفين ماذا يحل بي كلما تذكرتُ شامتكِ ياغزالتي ...
آآآآآآآه ليتك تعرفين ...
حبة قلبي ..
أنت أنثى يحلم بها كل الرجال ، بل أعتقد بأنهم أصلاً لم يتوصلوا لها حتى في خيلاتهم ...
ولو لم أعرفك لكنتِ حكاية أسطورية خيالية لشخصية تقترب من الكمال ، كتبها روائي مبدع ...
عندما تغيبين عني تتركين فراغاً غير عادي ...
كل شيء في الكون عرفك ولم يعرفك يشتاق إليكِ ...
أمنيتي ...
الله سبحانه وتعالى وحده الذي يعرف كم أحبك وكم أدعو لكِ ..
أنت بحق من تسمى هبة المولى قدرها وكتبها لي ...
قال تعالى : ( قد جعل الله لكل شيء قدراً )...
ألا تدرين أني أُقبل كل شيءٍ تلامسهُ يداكِ الحانية ؟؟؟
وحتى عندما تصلني رسالة منك أقبلُ " جوالي "
لفرط سعادتي بحبك العظيم المميز ... الرومانسي الصادق ...
طفلتي الصغيرة ...
كم أحب إستقبالك لي ، تبدين دائماً طفلة مبتسمة تركض ببراءة لتحضنني ...
وردتي البنفسجية ...
لو كانت النساء تصل إلى ربع مالديكِ من عبقرية
وثقافة وذوق وحنان و.... و.... و .... وطيبة وأمل و.... و ....
لما وُجد رجلٌ مكتئب أو تعيس ...
ولهذا أقترح عليك أن تُنشيء مدرسة عالمية لتعليم النساء فنون التعامل مع الرجال ...
قبل أن أعرفكِ قرأتُ أشياء كثيرة عن مايسميه الناس السعادة
ولكن منذ أن عرفتكِ تغيرت مفاهيمي ..
فلقد أعدتي رسم خريطة أفكاري ..
أعترف لك أمام الجميع ( أنت نقطة ضعفي ) ...
لم أحب غيركِ ...
وكل ماحدث معي قبلكِ ماهو إلاّ مراهقات أو خربشات في الحب ...
ظننتُ أنه غرام ولكنه والله أوهااااام ...
أو سميه ماشئتِ ياحبيبتي ..
عالمي ..
ربما صمتي يتغلب على حديثي خاصة عندما أراكِ ...
إلاّ أن الآن سأنطلق وسأنطلق بحبك ...
فالوقت قد حان ... والصبح قد بان ... ولابد لي من موقف حتى لاأخسركِ ...
مستعد أن أخسر العالم بأسره إلا أنتِ ...
فأنتِ حياتي وليس بعد الحياة إلاّ الموت ...
تستحقين وبجدارة أن تتوجي ملكة العالم الأنثوي ...
وملكة الإحساس العاطفي ..
صحتي ...
هل تعلمين أني لا أضحك من قلبي إلاّ معكِ ؟
وأني لا أهتف أحبك إلا لكِ ؟
وأني وإن أحببتُ في حياتي لم أرَ مثلك ؟
هل تعلمين أنكِ الأولى والوسطى والأخيرة وبعد الأخيرة في حياتي ؟؟؟
فعلاً ... من مثلك ؟؟؟ من يشبهك ؟؟؟
لاأحد ... ولاأحد مثلك ...
أضيفي إلى معلوماتك يافتنتي أني لاأطير إلا معك ...
وأني وبرغم كامل رجولتي لاأشعر بالأمان والإطمئنان إلا في أحضانك ...
أنت حياتي وعمري وقلبي وروحي أنت ...
وجودي ...
أشعر بأني تائه ، محطم ، فاقد لذاكرتي بعيداً عنكِ ...
لا أجد روحي إلاّ فيك ...
لاأحد يفهمني إلا أنتِ ...
معكِ أنا أغنى الناس ، وإن كنتُ لاأملكُ شيئاً ...
عاشقتي ...
رفعتي قدري ومكانتي فرأيتُ نفسي أبهى الرجال وأحسنهم ...
كل مافيَّ يحبك ياحبي ...
ينتابني شعور يتأرجح بين الشوق وبين الفرح ...
شعور ... أظنكِ فهمتي قصدي ...
أريد أن أغني ...لأني معكِ أنسى همي ...
فالحياة معك جنة وببعدك جحيم ...
سبحان من صوركِ ...
سبحان من سواكِ ...
أُعذريني ياحياة فؤادي فكل شيء مندهش من روعة محياكِ ...
كل شيء يتلاشى ويختفي ويستحي أمام حسنكِ ...
أشعر بأني كلما كتبتُ كلمة مسحت أختها ...
وأخاف بعد أن أنتهي من رسالتي لاأجد إلا بياض أوراقي ...
ملهمتي ...
أنت أقوى مستعمرة تربعتي على عرش قلبي فأخرجت كل من كان فيه
واستولت عليه ، منفردة كالشمس في السماء منها وحدها الضياء ...
وأنا فخور بهذا الإستعمار ...
وأدعو الله أن أبقى بقية عمري تحت ظلال إستعماركِ ...
مملكتي ...
أنا بحبك مأسور في قفص ، مقيد عن التفكير إلا فيك ...
جعلتيني كالمجنون أُحدثُ نفسي ...
تُرى ماذا أكلتْ وماذا شربتْ ؟؟؟
متى إستيقضتْ ومتى نامتْ ؟؟؟
وبأي شيء اليوم حلمتْ ؟؟؟
ماذا ترتدي ؟؟؟ وماذا تلبس ؟؟؟
هل هي في المنزل أم أنها اليوم ضيفه ؟؟؟
حبيبتي ...
ياغزالتي الرشيقة ...كيف ومتى سحرتيني ؟؟؟
حبيبتي الأثيرة ... أيتها الأنثى التي لن تتكرر ...
أنت أقصى حدود أمنياتي ...
فسعادتي تتحقق بالنوم على صدرك الدافئ الحنون ...
لتحكي لي عن مدن أحلامك ،
فأنام بعيداً عن كل ماحولي ليغطيني هدوء أنفاسك ورائحة خمرك ...
لن أترككِ لأحد غيري " بإذن الله " أنت جائزتي وأنت نصيبي ...
فمن يحب بصدق لايترك حبيبته ...
وأخيراً ...
أريد أن أقول : أنك وبدون مبالغة وبدون مجاملة
كما وصفتُكِ بل ربما قصرتُ في تعبيري ...
أنتِ متميزة في كل شيء حتى في إختياري ...
أحبك والله يشهد على حبي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق